آخر المواضيع

الاثنين، 2 مايو 2016

متن الجزريه











 (1) يَقُـولُ رَاجـِي عَفْـوِ رَبٍّ سَـامِعِ *** مُحَـمَّـدُ بْـنُ الْجَـزَرِىِّ الشَّافِـعِي
(2)  الْـحَــمْــدُ لِلَّـهِ وَصَــلَّــى اللّـَه ُ*** عَـلَـى نَــبِــيِّــهِ وَمُــصْــطــَفَــاهُ
(3)  مُــحَــمَّــدٍ وَآلِـــهِ وَصَــحْـبِـه *** وَمُـقْـرِئِ الْـقُــرْآنِ مَـعْ مُــحـِـبِّه
(4)  وَبَــعْـــدُ إِنَّ هَـــذِهِ مُــقَـدِّمَــه *** فـيـماَ عَـلَـى قَــارِئِـهِ أَنْ يَعْلَـمهْ
(5)  إذْ وَاجِـبٌ عَـلَـيْـهِـمُ مُـحَـتّــمُ  *** قَــبْــلَ الـشُـرُوعِ أَوَّلاً أَنْ يَعْلـَمُوا
(6)  مَـخَارِجَ الْحُـرُوفِ وَالـصِّـفَاتِ  *** لِـيَـلْفِــظُـوا بِـأَفْــصَــحِ اللُـغَـاتِ
(7)  مُحَررِي التَّـجْـوِيـدِ وَالمَوَاقِـف  *** وَمـا الَّـذِي رُسِّـمَ في المَـصــاَحِـفِ
(8)  مِنْ كُـلِّ مَقْطُوعٍ وَمَوْصـُولٍ بِـهَا *** وَتَاءِ أُنْثَى لَمْ تَـكُنْ تُكْتَـبْ بِـ:هَا





 






(9)  مَخَـارِجُ الحُـروفِ سَبْعَةَ عَشَر ْ*** عَـلَـى الْـذِي يَخْتَارُهُ مَنِ اخْتَبَرْ
(10) فَـألِـفُ الـجَوُفِ وأُخْتَاهَا وَهي *** حُـرُوفُ مَــدٍّ للْـهَوَاءِ تَـنْتَهـي
(11) ثُمـَّ لأَقْـصَـى الـحَـلْقِ هَمْزٌ هَاءُ *** ثُــمَّ لِـــوَسْــطِـهِ فَـعـَـيْـنٌ حَـاءُ
(12) أَدْنَـاهُ غَـيْـنٌ خَـاؤُهَـا والْـقَـاف ُ*** أَقْـصَـى الـلِّـسَانِ فَوْقُ ثُمَّ الْكَافُ
(13) أَسْـفَلُ وَالوَسْطُ فَجِيمُ الشِّينُ يـَا *** وَالـضَّـادُ مِـنْ حَـافَـتِهِ إِذْ وَلِيَــا
(14) اَلأضْـرَاسَ مِـنْ أَيْسَرَ أَوْ يُمْنَاهَا *** وَالــلاَّمُ أَدْنــَاهَــا لمُــنْـتَهَاهــَا
(15) وَالنُّونُ مِنْ طَرَفِهِ تَحْتُ اجْعَلُوا *** وَالرَّا يُـدَانِـيـهِ لِـظَهْرٍ أَدْخــَلُوا
(16) وَالـطَّـاءُ وَالـدَّالُ وَتَا مِنْـهُ وَمِنْ *** عُـلْـيَـا الثَّنَايَا والصَّفِيرُ مُسْتـَكِنْ
(17) مِـنْهُ وَمِـنْ فَوْقِ الثَّنَايَا السُّفْلَـى *** وَالــظــَّاءُ وَالـذَّالُ وَثَـا لـِلْعُلْيـَا
(18) مِـنْ طَرْفَيْهِما وَمِنْ بَطْنِ الشَّفَه ْ *** فَالْفَا مَعَ اطْرافِ الثَّنَايَا المُشْرِفَهْ
(19) لـلـشَّـفَـتَـيْـنِ الْـوَاوُ بَـاءٌ مِـيـم ُ*** وَغُـنَّــةٌ مَـخْـرَجُـهـَا الخَيْشـُومُ



 




(20) صِـفَــاتُـهَا جَـهْـرٌ وَرِخْوٌ مُسْتَفِلْ *** مُـنْـفَـتِــحٌ مُـصْـمَــتَـةٌ وَالـضِّـدَّ قُـلْ
(21) مَهْمُوسُهَا (فَحَثّهُ شَخْصٌ سَكَتَ) *** شَدِيـدُهَــا لَـفْـظُ (أَجِـدْ قَطٍ بَكَـتْ)
(22) وَبَـيْـنَ رِخْـوٍ وَالشَّدِيدِ ( لِنْ عُمَرْ) *** وَسَـبْـعُ عُـلْـوٍ خُصَّ ضَغْطٍ قظْ حَصَرْ
(23) وَصَـادُ ضَـادٌ طَـاءُ ظَـاءٌ مُـطْــبَـقَـه *** وَفَــرَّ مِنْ لُـبِّ الـحُــرُوفُ المـُذْلَقَهْ
(24) صَـفِــيــرُهَا صَــادٌ وَزَاىٌ سِــيــن ُ*** قَـلْــقَـلَــةٌ قُــطْــبُ جَـدٍّ وَالـلِّـيــنُ
(25) وَاوٌ وَيَـــاءٌ سَـكَـنَــا وَانْـفَـتَــحَــا *** قَـبْـلَـهُـمـاَ وَالاِنْحِـرَافُ صُـحَّـحَا
(26) في الـلاًَّمِ وَالـرَّا وَبِـتَـكْـرِيـرٍ جُعلْ *** وَلـِلـتَّـفَـشِّي الشِّيـنُ ضَاداً اسْتَـطِـلْ
 














(27) وَالأَخْذُ بِالتَّجْوِيدِ حَتْـمٌ لاَزِم ُ ***مَـنْ لَـمْ يُــجَوْدِ الْــقُـرَآنَ آثِــمُ
(28) لأَنَّــهُ بِــهِ الإِلَــــهُ أَنْــــزَلاَ ***     وَهَـكَــذَا مِـنْــهُ إِلَـيْـنَـا وَصَـلاَ
(29) وَهُـوَ أَيْـضـاً حِلْـَيةُ الـتِّـلاَوَة ِ ***وَزِيـــنَــــةُ الأَدَاءِ وَالْــقِــرَاءَةِ
(30) وَهُـوَ إِعطْاءُ الْحُرُوفِ حَـقَّهَا  ***مِـنْ صِــفَـةٍ لَـهَا وَمُـستَـحَقَّهَـا
(31) وَرَدُّ كُـــلِّ وَاحِــدٍ لأَصـلِـــه ِ *** وَالـلَّـفْــظُ فِي نَـظـِيـرِهِ كَمِثـْلهِ
(32) مُـكَـمِّـلاً مِنْ غَيْرِ مَـا تَكـَلُـف ِ***بِاللُـطْفِ فِي النُّطْقِ بِلاَ تَعَسُّف
(33) وَلَيْـسَ بَيْـنَـهُ وَبـَيْــنَ تَرْكِـهِ ***إِلاَّ رِيَــاضَــةُ امْــرِئٍ بِـفَـكِّــه
 















(34) فَـرقَّـقَـنْ مُـسْـتَفِـلاً مِـنْ أَحْـرُفِ *** وَحَـاذِرَنْ تَـفـْخـيـِمَ لـَفْــظِ الأَلـِفِ
(35) كَـهَـمْـزِ أَلْـحَـمْـدُ أَعُـوذُ إِهْــدِنَا *** الـلـَّهَ ثُـــــــمَّ لاَمَ لـِلـَّهِ لــــَنــَــا
(36) وَلْـيَـتَـلَطَّفْ وَعَلَى اللَّهِ وَلاَ الضْ *** وَالمِيمِ مِـنْ مَـخْـمَـصَـةٍ وَمِـنْ مَـرَضْ
(37) وَبَـاءَ بَـرْقٍ بَـاطِــلٍ بِـهِـمْ بِــذِي *** وَاحْرِصْ عَلَى الشِّدَّةِ وَالجَهْرِ الَّذِي
(38) فِـيهَـا وَفِى الْجِيِـمِ كَحُبِّ الصَّبْر ِ*** ورَبْـوَةٍ اجــْتــُثّــَتْ وَحَـجِّ الْفـَجْرِ
(39) وَبَـيّــِنَـنْ مُـقَـلْـقَـلاً إِنْ سَـكَــنَـا *** وَإِنْ يَـكُنْ فِـي الـْوَقْـفِ كَـانَ أَبْيَـنَا
(40) وَحَـاءَ حَـصْـحَصَ أَحَطْتُ الْحَـقُّ *** وَسِينَ مُـسْـتَقِـيمِ يَـسْـطُوا يَـسْـقُـوا
 















(41) وَرَقِّــقِ الــرَّاءَ إِذَا مَــا كُــسِـرَتْ  *** كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سـَكَنَتْ
(42) إِن لَّمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ *** أَوْ كـَانَــت الْكَـسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ
(43) وَالْخُـلـْفُ فِـي فِـرْقٍ لِكَسْرٍ يُوجَدُ *** وَأَخْــفِ تَـكْــرِيراً إِذَا تـُــشَـدَّدُ
 






















(44) وَفَـــخِّـم الــلاَّمَ مِــنِ اسْــمِ الـلَّـه ِ*** عَـنْ فَـتْـحٍ او ضَــمٍ كَـعـَبْـدُ اللَّـهِ
(45) وَحَرْفَ الاِسْتِـعْلاَءِ فَخِّمِ وَاخْصُصَا *** الاِطْـبَاقَ أَقْـوَى نَحْوُ قَالَ وَالْعَصَا
(46) وَبـَيِّنِ الإِطْبَاقَ مِـنْ أَحَـطــتُ مَــعْ *** بَـسَطتَ وَالخُلْفُ بِنَخْلُقكُّمْ وَقـَعْ
(47) وَاحْـرِصْ علَىَ السُّكُونِ فِي جَعَلْنَا *** أَنْـعَـمْتَ وَالمَـغْـضُـوبِ مَعْ ضـَلَلْنَا
(48) وَخَلِّـصِ انْـفِــتَاحَ مَحْـذُوراً عَسَى *** خَـوْفَ اشْتِبَاهِهِ بِمَحْظُوراً عَصـَى
(49) وَرَاعِ شِـــدَّةً بِــــكَـــافٍ وَبَــتَــا *** كَـشِـرْكِــكُـمْ وَتَـتَـوَفَّى فِـتْـنَـتـَـا
(50) وَأَوَّلَىْ مِـثْـلٍ وَجِــنْـسٍ إنْ سَـكَـنْ *** أَدْغِـمْ كَــقـُل رَّبِّ وَبَـلَ لاَ وَأَبِــنْ
(51) فِي يَوْمِ مَـعْ قَـالـُوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَم ْ*** سَـبِّـحْـهُ لاَ تُـزِغْ قُـلُـوبَ فَالْتَقـَمْ
 















(52) وَالضَّــادَ بِاسْــتِطَــالَةٍ وَمـَخْـرَج ِ*** مَـيِّـزْ مِنَ الظَّـاءِ وَكـُلُّهَـا تَـجِـي
(53) في الظَّعْنِ ظِلَّ الظُهْرِ عُظْمِ الْحِفْظِ *** أَيْقـَظْ وَانْظُـرْ عَظْـمِ ظَـهْرِ اللَّفْـظِ
(54) ظَاهِرْ لَظَى شُوَاظِ كَظْــمٍ ظَــلَــمَا *** أُغْلُظْ ظَـلامَ ظُفْرٍ انْـتَـظِـرْ ظَـمَــا
(55) أَظْفَرَ ظَنَّاً كَيْفَ جَــا وَعَـظْ سِوَى *** عِضِينَ ظَـلَّ النَّحْـلُ زُخْرُفٍ سَوَا
 (56)      وَظَـلْــتُ ظَلْتُــمْ وَبِــرُومٍ ظَـلُّــوا *** كَالْحِـجُـرِ ظَـلَّـتْ شُـعَـرَا نَــظَلُّ
(57) يَظْـلَلْنَ مَحْظُورَاً مَعَ المُحْـتَــظِــر *** وَكُنْــتَ فَـظَّـاً وَجَـمِـيـعٍ النَّظـَرِ
(58) إِلاَّ بِـوَيْلٌ هَـلْ و أَولَـى نَـاضِــرَهْ *** وَالْغَيْـظِ لاَ الرَّعْدِ وَهُودٍ قَـاصِـرَهْ
(59) وَالْحَـظُّ لاَ الْحَــضُّ عَـلَى الطَّعَام ِ*** وَفي ضَـنِـيـنٍ الْخــلاَفُ سَـامِــي











 (60)      وَإِنْ تَــلاَقَــيَـا البَــــيَـانُ لاَزِم ُ*** أَنْـقَـضَ ظَـهْـرَكَ يَعَضُّ الظَّـالِــمُ
(61) وَاضْـطُـرَّ مَعْ وَعَظْتَ مَعْ أَفَضْـتُم ُ*** وَصَـفِّ هَــا جِـبَاهُـهُم عَلَيْهِــمُ


 







 (62)      وأَظْهِرِ اْلغُنَّةَ مِـنْ نُـــونٍ وَمِــن ْ*** مِـيـمٍ إِذاَ مَـا شُـدِّدَا وَأَخْـفِيَـــنْ
(63) الْمِيمَ إِنْ تَسْكُنْ بِـــغُــنَّــةٍ لَدَى *** بَاءٍ عَلَى المُخْتَارِ مِنْ أَهْـلِ اْلأَدَا
(64) وَاظْهِرَنْهَا عِنْـدَ بَـاقِي اْلأَحْرُف ِ*** وَاحْذَرْ لَدى وَاوٍ وَفَا أنْ تَخْتَفِي
 







(65) وَحُكْمُ تَنْوِينٍ وَنُــونٍ يُــلْـــفــى *** إِظْــهَارٌ ادْغَــامٌ وَقَــلبٌ اخْــفـــَا
(66) فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلْقِ أَظْهِرْ وَادَّغِمْ *** فِي اللاَّمِ وَالـرَّا لاَ بِـغُــنَّــةٍ لَــزِمْ
(67) وَأَدْغِمَنْ بِغُـنَّــةٍ فــي يُــومــــِنُ *** إِلاَّ بِكِــلْمَــةٍ كَــدُنْــيَـا عَـنْـوَنُـو
(68) وَاْلَقْلبُ عِنْدَ الْبَـا بِغـُـنَّــةٍ كـــذا *** لاِخْفَاء لَدَى بَاقِي الحُرُوفِ أُخِذَا


 





(69) والــمـدُّ لاَزِمٌ وَ وَاجِــــبٌ أَتَــى *** وَجَــاَئــزٌ وَهـْـوَ وَ قَصــْـرٌ ثَبَـتَـا
(70) فَلاَزِمٌ إِن جَاءَ بَعْـدَ حَـرْفِ مَــد ْ*** سَــاكِـنَ حَـالـَيْــنِ وَبِالطُّولِ يُمـَدْ
(71) وَوَاجِــبٌ إنْ جــاءَ قَبْـلَ هَـمْـزَةِ *** مُتَّصِلاً إِنْ جُــمِــعــَا بِــكِـلْـمَــةِ
(72) وَجَـائـــزٌ إِذَا أَتَــى مُـنْــفَـصِـلاَ *** أَوْ عَرَضَ السُّكُونُ وَقْفاٌ مُــسْـجَـلاَ










(73) وَبَـعْـدَ تَـجْـوِيــدِكَ لِلْــحُــرُوف ِ*** لاَبُـدَّ مِـنْ مَعْرِفَـةِ الْـوُقُـوفِ
(74) وَالاْبِــتِــدَاءِ وَهْــىَ تُقْـسَــمُ إِذَن ْ*** ثَلاَثَةٌ تَـامٌ وَكَــافٍ وَحَـسَـنْ
(75) وَهْـىَ لِمَا تَـمَّ فَـإنْ لَّـمْ يُـوجَــــدِ *** تَعَلُق أَوْ كَانَ مَعْنَــى فَابْتَدى
(76) فَالتَّامُ فَالْـكَافِى وَ لَفْظــاً فَامْنَعَن ْ*** إِلاَّ رُؤُس الآىِ جَوِّزْ فَالحَسَنْ
(77) وَغَيْرُ مَا تَـــمَّ قَــبِــيـــحٌ وَلــَـهُ *** الوقَفُ مُضْطُـرَّاً وَيُبْـدَا قَبْلَـهُ
(78) وَلَيسَ في الْقُرْآنِ مِنْ وَقْفٍ وَجَبْ *** وَلاَ حَرَامٌ غَيْرَ مَـالَـهُ سَبَــبْ












(79) وَاعـرِفْ لِمَقْطُوعٍ وَمَـوْصُـولٍ وَتَـا *** فِي مُصْحَفِ الإِمـامِ فِيـمَا قَـدْ أَتَى
(80) فَاقْطَـعْ بـعَـشْــرِ كَلِمَـــاتٍ أنْ لا َّ*** مَـــــعْ مَــــلْــــجَــإٍ وَلاَ إِلــهَ إِلاَّ
(81) وَتَعْبُدُوا يَاسينَ ثَــانِـي هُــودَ لاَ *** يُشْرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعْلوا عَلَـى
(82) أَن لاَّ يَـقُولُــوا لاَ أَقُـــولَ إِن مَّــا *** بِالرَّعْـدِ وَالمَفُتُـوحَ صِـلْ وَعَــن مَّــا
(83) نُهُوا اقْطَعوا مِن مَّا بِرُومٍ وَالنِّسَـا *** خُلْفُ المُنَـافِـقِـيـن أَم مَّــنْ أَسَّــساَ
(84) فُصِّـلَتِ الَّنسَـا وَذِبْحِ حَيْـثُ مَـــا *** وَأَن لَّـمِ المَفْتُــوحَ كَـسْـــرُ إِنَّ مَـــا
(85) اَلانْــعَــامِ وَالمَفْتُوحَ يَدْعُونَ مَعَــاَ *** وَخُـلْفُ الاَنْفَـالِ وَنَحْــلٍ وَقَـعَـــا
(86) وَكُلَّ مَا سَأَلتُــمُــوهُ وَاخْـتُــلِـف ْ*** رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئْسَمَا وَالوَصْـلُ صِفْ
(87) خَلَفْتُمُوِنى وَاشْتَرَوْا في مَـا قْطَعَـا *** أُوحِى أَفَضْتُمُ اشْتَهَـتْ يَبْـلُو مَعَـا
(88) ثَـانِـي فَعـَـلْـنَ وَقَـعَـتْ رُومٌ كِـلاَ *** تَـنْـزِيلُ شُعَـرَاءٍ وَغَـيْـرَ ذي صِـلاَ
(89) فَأَيْنَمَـا كَالنَّحْـلِ صِلْ وَ مُخْتَلِفْ  *** في الشُّعَرَا الأَحْزَابِ وَالنِّسَا وُصِفْ
(90) وَصِــلْ فَــإِلَّـمْ هُـودَ أَلْن نَّجْعَـلا َ*** نَـجْمَـعَ كَيْـلاَ تَحْزَنُوا تَأْسَوْا عَلَـى
(91) َحـجُّ عَلَيْكَ حَـَرجٌ وَقَـــطَعْــهُـم ْ*** عَن مَّـن يَـشَاءُ مَن تَوَلَّـى يَـوْمَ هُـمْ
(92) ومَـالِ هَـذَا وَالَّـــذيــنَ هَــــؤْلاَ *** تَحــِينَ فــي الإِمَـامِ صِـلْ وَوُهِّــلاَ
(93) وَوَزَنُـوهُــمُ وَكَـالُـوهُـــمُ صِـــل ِ*** كَــذاَ مِنَ أل وَهَـــا وَيَــا لاَ تَفْـصِلِ




 






(94) وَرَحـْمَتُ الزُّخْرُفِ بِالتَا زَبرَهْ *** الاَعْرَافِ رُومٍ هُودٍ كَافِ الْبَـــقَـرَهْ
(95) نعْمَتُهَا ثَلاَثُ نَحْلٍ ابْــــــرَهَمْ *** مَعَا أَخِيــرَاتُ عُقُـودُ الـثـَّـانِ هَـمْ
(96) لُـقْمَانُ ثُمّ فَــاطِــرٌ كَــالــطُّــورِ *** عَمِـرَانُ لَــعْنَـتَ بِـهَـا وَالــنُّـــورِ
(97) وَامْرَأَتٌ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ *** تَحْرِيمَ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَــصْ
(98) شَجَــرَتَ الدُّخِـانِ سُنَّـتْ فَاطِرِ *** كُـلاً وَالاَنْـفَـالَ وَحــرفَ غـَــافــرِ
(99) قُـرَّتُ عَيْنٍ جَنّتٌ فـي وَقَـعَـتْ *** فِطْـرَتْ بَقِـيَّتْ وَابْنَتْ وَكَــلِــمَــتْ
(100)     أَوْسَطَ اَلاعْرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ *** جَمْـعَا وَفَـرْداً فيهِ بِالتَـاءِ عُــرِفْ









(101)     وَابْدَأُ بِهَمْزِ الْوَصْلِ مِنْ فِعْلٍ بِضَم ْ*** إنْ كَانَ ثَالِثٌ مِنَ الْفِعْلِ يُضَـــمْ
(102)     وَاكْسِرْهُ حَالَ الْكَسْرِ وَالْفَتْحِ وَفِى *** الاَسْمَاءِ غَيْرَ اللاَّمِ كَسْرَهَا وَفِى
(103)     ابْنٍ مَعَ ابْـنَـةِ امْــرِىءٍ وَاثْنَيْــنِ *** وَامْـرَأةٍ وَاسْــمٍ مَعَ اثْنَــتَــيْــنِ
(104)     وَحَاذِرِ الْوَقْفَ بِكُــلِّ الـحَــرَكَه ْ*** إِلاَّ إِذَا رُمْــتَ فَبَــعْضُ حَـرَكَهْ
(105)     إِلاَّ بِفَـتْـحٍ أَوْ بِـنَــصْـبٍ وَأَشِـــمْ *** إِشَارَةً بِالضَّمْ فِـي رَفْــعٍ وَضَــمْ



 





(106)     وَقَدْ تَقَضَّى نَظْمِىَ المُــقَــدَّمَــهْ *** مِنَّـى لِقَــارِئِ القُــرَآنِ تَـقْــدِمَــهْ
(107) أَبْيَاتُهَا قَافٌ وَزَاىٌ فِي الْعَـدَد ْ*** مِنْ يُحْسِنِ التَّجْوِيدَ يَظْفَرْ بِالرَّشَدْ
(108)     وَالحَـمْـدُ لِلِه لَهَــا خِـــتــام ُ*** ثُــمَّ الـصَّــلاَةُ بَــعْــدُ وَالـســَّــلاَمُ
(109) عَـلَى النَّبِـىِّ المُـصْطَـفى وَآلِــه ِ*** وَصَــحْـبِـهِ وتــابـعِ مــنــوالـــهِ



لمتابعه شرح أبيات منظومة الجزريه 
للشيخ : أيمن سويد بالفيديو
هنا في هذا الرابط

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
-