♤ يســــر ♤
قسم حفظ السلف بمشروع ختمة العمر ~
دعــــوتكم لحضور حـفل تكريم طالباته
و ذلك يوم الخميس ١٤\٧\١٤٣٧
ترقبــــونا°°
بإذن الله في تمام الساعة العاشره والنصف مساءا .
على °° ~
على °° ~
🔺قناة خـتمـة العـمر 🔻
📩قناة- ختمة العمر-
نحيا ونهج حياتنا حب العطاء
نحيا ونهج حياتنا حب العطاء
أهلاً بكم حجم السّماء
أهلا بكم تسعُ الفضَــاء
أهلاً بكم ما بان نجمٌ وانبرى
أهلا يا صحاب الخير أنوار الدّجى
أهلا بكم قلبًا قلبًا ،
وتحيّة دار السلام نبعثها لكم حبًا
أهلا بكم تسعُ الفضَــاء
أهلاً بكم ما بان نجمٌ وانبرى
أهلا يا صحاب الخير أنوار الدّجى
أهلا بكم قلبًا قلبًا ،
وتحيّة دار السلام نبعثها لكم حبًا
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الرحمن ضيوفنا الكرام ،
الأبجديات تتراقصُ إكباراً وتجفّ محابرنا ،وتصطفّ أحرفنا في مجمع للفوز نزجي أحرفنا
ونزفّها من زحمة الأفراح !
حييتم معنا فؤادًا يقاسمنا الفرحة
وكفاُ تشاركنا العطيّة
ومقلة ترقُب البهجة
وبسمة تروينا الأنس والمسرّة
الأبجديات تتراقصُ إكباراً وتجفّ محابرنا ،وتصطفّ أحرفنا في مجمع للفوز نزجي أحرفنا
ونزفّها من زحمة الأفراح !
حييتم معنا فؤادًا يقاسمنا الفرحة
وكفاُ تشاركنا العطيّة
ومقلة ترقُب البهجة
وبسمة تروينا الأنس والمسرّة
فمع أول فقرات حفلنا
✿•⚪┄•« ➁ »•┄•⚪•✿
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بكم جميعا في هذا المجمع وهذا الحفل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بكم جميعا في هذا المجمع وهذا الحفل
عزيزاتي
ألم يحن لنا أن نستقطع وقتا نهرب فيه من هذا التطاحن المعاصر لنعيد شحن أرواحنا بنسيم الإيمان ..؟!
ألم يأن لنا أن نرفق قلوبنا بالقرآن ..؟!
وكون القرآن هو المفزع لتزكية النفوس وترقيق القلوب وتصفية الأرواح ليس استنباطا أو وجهة نظر ، بل هو حقيقة دل عليها القرآن ذاته ..
كما قال الله تعالى :
( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد )
ألم يحن لنا أن نستقطع وقتا نهرب فيه من هذا التطاحن المعاصر لنعيد شحن أرواحنا بنسيم الإيمان ..؟!
ألم يأن لنا أن نرفق قلوبنا بالقرآن ..؟!
وكون القرآن هو المفزع لتزكية النفوس وترقيق القلوب وتصفية الأرواح ليس استنباطا أو وجهة نظر ، بل هو حقيقة دل عليها القرآن ذاته ..
كما قال الله تعالى :
( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد )
فهنيئاً لمن كان لكتاب الله حافظا عاملا ..
هنيئاً لكم هذا الأجر العظيم والثواب الجزيل ،
هنيئًا لكم فأنتم أهل الله وخاصته ، أنتم أحق الناس بالإجلال والإكرام ..
هنيئاً لكم هذا الأجر العظيم والثواب الجزيل ،
هنيئًا لكم فأنتم أهل الله وخاصته ، أنتم أحق الناس بالإجلال والإكرام ..
هنيئا لكن طالباتي
طالبات قسم السلف ......
طالبات قسم السلف ......
✿•⚪┄•« ➁ »•┄•⚪•✿بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالباتي و زهرات قسم السلف
تهنئة من القلب أرسلها إليكن هنا
محملة بباقة من الشكر لكل من ثابرت واجتهدت
و اتجهت نحو هدفها الأسمى والأعلى حفظ كلام الخالق عز وجل
الشكر الخاص لكل من نالت أعلى الدرجات
تهنئة من القلب أرسلها إليكن هنا
محملة بباقة من الشكر لكل من ثابرت واجتهدت
و اتجهت نحو هدفها الأسمى والأعلى حفظ كلام الخالق عز وجل
الشكر الخاص لكل من نالت أعلى الدرجات
وندعو الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وأن تصلوا لمبتغاكم في ختم كتابه
وأن تصلوا لمبتغاكم في ختم كتابه
وفي القرآن يُوْرِقُ كلُّ خيرٍ
وبالقرآن يُشفى كلُّ داءِ
وفي آياته للناس نبعٌ
به تُرْوى قلوبُ الأتقياءِ
وبالقرآن يُشفى كلُّ داءِ
وفي آياته للناس نبعٌ
به تُرْوى قلوبُ الأتقياءِ
✿•⚪┄•« ➁ »•┄•⚪•✿
طالباتى : الغاليات
لئن أزهرت رياضنا بحفاظ كتاب الله
فإنها لتزداد رونقاً وضياءً
عندما تبرز من بينها نجمة لامعة
تضيء لغيرها درب التميز والعطاء
فيسر ني أن أبارك لك جهدك المثمر وتميزك الرائع
،،،،،وفقك الله وزادك علماً،،،،
طالباتى : الغاليات
لئن أزهرت رياضنا بحفاظ كتاب الله
فإنها لتزداد رونقاً وضياءً
عندما تبرز من بينها نجمة لامعة
تضيء لغيرها درب التميز والعطاء
فيسر ني أن أبارك لك جهدك المثمر وتميزك الرائع
،،،،،وفقك الله وزادك علماً،،،،
مشرفتا القسم
فاطمة قطب
هناء الدليمي
مساعدة المشرفة : عائشة الذروي
فاطمة قطب
هناء الدليمي
مساعدة المشرفة : عائشة الذروي
لكم منا أطيب التحايا وأصدقها
نشيد بالشكر لكل طالبة انضمت للمشروع لحفظ كلام رب العباد ونزداد بها فخرا لتصدرها أعلى الرتب من الحفظ المتقن والاهتمام والإصرار حتى لو اعتلتها بعض العقبات والصعاب
.فنجد الكثير الكثير تبادر بالتحضير والتسميع والمراجعة الأسبوعية والاستعداد لاختبارها. كيف لا ؟!
وحبيبنا - صلى الله عليه وسلم -لم يترك أمرًا فيه تشجيع وحث على حفظ القرآن الكريم ، إلا سلكه،
فكان يُفَاضِل بين أصحابه - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن،
فيعقد الراية لأكثرهم حفظًا، وإذا بعث بعثًا جعل أميرهم أحفظَهم للقرآن،
وإمامَهم في الصلاة أكثرَهم قراءة للقرآن وغير ذلك من الفضائل
كيف لا ؟! وهي متيقنة بأنها كلما تغلبت على المصاعب التي تواجهها كلما ازدادت قربا من الله وزادها من فضله
.فنجد الكثير الكثير تبادر بالتحضير والتسميع والمراجعة الأسبوعية والاستعداد لاختبارها. كيف لا ؟!
وحبيبنا - صلى الله عليه وسلم -لم يترك أمرًا فيه تشجيع وحث على حفظ القرآن الكريم ، إلا سلكه،
فكان يُفَاضِل بين أصحابه - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن،
فيعقد الراية لأكثرهم حفظًا، وإذا بعث بعثًا جعل أميرهم أحفظَهم للقرآن،
وإمامَهم في الصلاة أكثرَهم قراءة للقرآن وغير ذلك من الفضائل
كيف لا ؟! وهي متيقنة بأنها كلما تغلبت على المصاعب التي تواجهها كلما ازدادت قربا من الله وزادها من فضله
وكما قيل
" إن علو الهمة يحتاج إلى جهد ومجاهدة وصبر ومصابرة، وتلمس الأسباب التي توصل إليه، وسلوك الطرق التي تؤدي إليه "
" إن علو الهمة يحتاج إلى جهد ومجاهدة وصبر ومصابرة، وتلمس الأسباب التي توصل إليه، وسلوك الطرق التي تؤدي إليه "
كلام مهم فاقرئيه بقلبك قبل عينيك
سبب اتياننا بهذه الفقرة
لانه ملاحظ من البعض الانسحاب من الحلقات لعده أسباب
أولا :
إنها نُسّت شيئا مما حفظت وتخشى آن تؤثم بهذا الفعل ....
نقول لها اقرئي ماقاله شيخنا ابن باز
إنها نُسّت شيئا مما حفظت وتخشى آن تؤثم بهذا الفعل ....
نقول لها اقرئي ماقاله شيخنا ابن باز
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
ما الحكم في من حفظ القرآن الكريم ثم نسيه ؟
فأجاب :
فأجاب :
✍" الحكم في ذلك أن يجتهد في استعادته ، ويحرص على ذلك ، والله – جل وعلا- يوفقه إذا صدق ، ولا شيء عليه ، والحديث الذي فيه وعيد ضعيف...
إنما الوعيد فيمن نسي العمل به..
وتركه وأعرض عنه ، وأما من حفظه ونسيه ، أو نسي بعضه : فلا شيء عليه، إنما عليه أن يجتهد ويحرص على استعادة حفظه "
فلا يكن انقطاعك عن الحفظ بسبب النسيان
ولنستمع أيضا لفتوى شيخنا ابن عثيمين رحمه الله
وجدنا الأغلبية من الحافظات قد توجهن إلى القمم
فما بال البعض أبقين في السفح
فما بال البعض أبقين في السفح
هيا لنعتلي جميعا القمم
كل عقبة اجعليها سلما لك للصعود وللتقدم
لنيل أعلى الدرجات
كل عقبة اجعليها سلما لك للصعود وللتقدم
لنيل أعلى الدرجات
حبيبتي وغاليتي إليك بعض من الخطوات للوصل إلى ....... إلى التميز
على كل مابذلوه من عمل وجهد لصالح الطالبات
أسأله تعالى أن يزيدهم من فضله ويؤجرهم أضعاف مضاعفة من الحسنات
ويرزقهم الحسنى وزيادة

1:04:00 ص
فريق ختمة العمر







Posted in:
0 التعليقات:
إرسال تعليق